يحلم كل شخص بالعيش في منزل جميل وأنيق. ومع ذلك، في بعض الأحيان يحول منزله بيديه إلى مكان فوضوي لا طعم له. ما هي الأشياء التي تفسد مظهر الشقة؟
السجاد على الحائط
لا يزال جامع الغبار والماضي هذا موجودًا في كثير من الأحيان في الشقق حتى بين جيل الشباب. بعض الناس كسالى جدًا بحيث لا يمكنهم إزالته من الحائط، وبعضهم يغرق في ذكريات الطفولة بهذه الطريقة، ويتمكن البعض من اعتباره عصريًا وأنيقًا. في الواقع، السجادة الموجودة على الحائط تقلل المساحة بصريًا وتشتت الانتباه، لذا من الأفضل تركها في الماضي.
مجفف الملابس
هذا، بالطبع، عنصر مفيد يمكن أن يدمر الانطباع الداخلي بأكمله، حتى لو كان الأكثر أناقة في العالم. يقوم معظم الناس بغسل الملابس في كثير من الأحيان، مما يعني أنه عاجلاً أم آجلاً سوف يرى أحد الضيوف الجوارب تجف في منتصف الغرفة. مجفف الملابسمما سيضع المالك في موقف حرج ويجعله أضحوكة. إذا أراد الشخص أن تحظى شقته بالإعجاب، فعليه شراء مجفف ملابس.
الأسلاك في كل مكان
لا يوجد مفر من الأسلاك هذه الأيام؛ تحتوي كل شقة حديثة على هواتف ذكية وأجهزة كمبيوتر محمولة وأجهزة تلفزيون وغيرها من المعدات الضرورية للغاية. ولكن كيف يفسد تشابك الأسلاك مظهر الغرفة! من أجل تحييد هذا التأثير، يمكنك شراء روابط خاصة لهم.يمكنك أيضًا شراء أو صنع صندوق جميل بنفسك حيث يمكنك وضع جميع الأسلاك غير الضرورية حاليًا.
الكثير من الأشياء الصغيرة
الهدايا التذكارية من الرحلات المختلفة رائعة بالطبع، لكنها لا تتناسب بشكل عضوي مع كل تصميم داخلي. إذا كانت الهدايا التذكارية ذات ألوان مختلفة، فسوف تنفجر عيون أي شخص من وفرتها، ولن يُنظر إلى الشقة على أنها وحدة واحدة، لذلك لا يمكن الحديث عن أي أسلوب مع وفرة من الأشياء الصغيرة المشرقة. بالإضافة إلى ذلك، يتراكم الكثير من الغبار على هذه الأشياء الصغيرة، الأمر الذي يستغرق الكثير من الوقت لتنظيفه.
الأجهزة
لجعل الحياة سهلة وممتعة، يحتاج الشخص إلى كمية كبيرة من المعدات. يمكن للغلايات والمكانس الكهربائية وأجهزة الطهي المتعددة وغيرها من الأشياء أن تسبب فوضى في الشقة بسهولة. لكي تظل الغرفة أنيقة، عليك أن تترك في الأفق فقط تلك الأشياء المطلوبة في الوقت الحالي أو المطلوبة باستمرار، وإزالة كل شيء آخر. ولذلك، لا بد من توفير أماكن خاصة لتخزين مثل هذه العناصر.
باتباع هذه القواعد البسيطة، يمكنك التأكد من أن الشقة ستكون دائمًا مريحة وأنيقة، بحيث لا يجرؤ أحد على التفكير بطريقة أخرى.